مذ كنت صغيره وانا متفائله لااعرف للتشائم طريق
احسست ان الدنيا ملكي وان السعاده لي وحدي
كنت اعيش في ظل والداي واحسست بأنهم باقون معي مدى الحياه
انظر اليهم فتبتسم لي دنياي لااعرف للهم والحزن طريق ولله الحمد
كبرت وكبر تفائلي معي وازددت تمسكاً بمن احب امي .. ابي .. أخوتي
كانوا بلسم حياتي ومازالو الا من اختاره الله عنده..رحمك الله يامهجة قلبي
واليوم .. ابحث عن تفائلي ..لااجده ...لقد رحل مع الأحزان ..!!
في خضم الآمي واحزاني ...وفقد أحبائي...افقدك ياتفائلي ...
ان تفقد شخصين هم مشعل حياتك .. هم نبض روحك ... هذا مؤلم .. حقاً انه مؤلم..!!؟؟
وبعد هذا وذاك .. تتألم لأغلى ناسك لما أصابه من ألم ووهن ومرض
وتبكيه دماَ وليس دمع انه قمة الألم والله..؟؟
وليس بعد قضاء الله الا الرضا والتسليم ولكن في الحلق غصه وفي القلب حزن
وربما كلماتي تخفف مابي من ألم عليك يا أمــــــــــــاه:(
أسأل الله العظيم ان يجبرني في مصيبتي ويخلفني خيرا منها
ويشفيك ياامي ويطيل في عمرك بصحه وعافيه وطاعه للرحمن
ابتسام .. من عمق الاحزان
,
ردحذفمن عمق الأحزان سنتخذ معبراً للتفاؤل !
فلا سعة لنتذمر وندنّي حجاجنا ونستاء !
لأننا ننهج سُبل الحبيب عليه الصلاة والسلام ()
فلنجعل من ذكراهم طيف أُنس وسلوى !
ولنبقي عليهم في دواخلنا
فلا أحد لا أحد يراهم ويرى اشتياقنا ونحيبنا وتوجعنا بفقدهم ,
رحلوا ولكن بالقلب سكناهم وربي ()
جزاك الله خير
ردحذفولكن كل شخص له اسلوب في التخفيف عما اصابه
فصفحتي هذه جعلتها للبوح بمايحزنني وبما يفرحني
فهي لي وحدي ليست ملك لسواي ^_^
فكلماتي هذه تخفف الحزن والحنين والاشتياق
ابعده الله عنك وعن من تحب